طريد الذكريات//....بقلمى مصطفى حسن محمد سليم
#طريد _الذكريات
علي رمال شواطئ حبك ..ماتت كل ذكرياتي السعيدة..
مثلك أنت انتهيت.. وفي ذكري عيونك بدأت الرحيل.. ابحث عن طوق ينجيني من حبك؟! لعلني أجد بديل ،،عبرت رمال الحب الجافة !!!!
عبرت بوابة الحب ..وجدت خطايا البشر.. وجميع أثام الكون.. وعيون قتلها ضمير الحب.. وجدت نفسي ضائع ذليل الحب!!!
أين عبرت أنا؟! اكيد إلي بوابة المستحيل ..حبك ياحبيبتي رغم عثراته ..
أهون بكثير من ذلك العشق البديل؟!
تراجعت بقرار ذليل ابحث عنك.. وعن حبك.. وعن بقايا ذكرياتك ..
وبعض من أخبارك ..عبرت رمال الموت.. وغرقت في بحر حبك ...
جاورت النجوم ..صادقت شياطين الإنس والجن ..
ودفعت بعض من الهموم إلي طيف القمر ..
لعلني أجدك؟!
أو يبحث عنك معى!!!
لكن للأسف قال لي هذا مستحيل ..حتي لومت ألف مرة واصبحت طيفا ...
لن أجدك ..ولن أجد لك بديل ..من يرحل بخاطره لايعود....
وان عاد يذبل ويموت.. مثل حبك المستحيل......بقلمى مصطفى حسن محمد سليم
تعليقات
إرسال تعليق